محور : توشه تبلیغ
گرد آورنده : نویسنده وبلاگ
1. لزوم حكومت
1. اولين اقدام پيامبر(ص) در مدينه
ـ پيامبر اكرم(ص)به هنگام ورود به مدينه تشكيل حكومت دارد و اسلام همچون يهوديت و مسيحيت نيست كه بگويد كار قيصر را به قيصر و دين تنها يك سرى اخلاقيات خشك باشد و اسلام منحصر به زمان پيامبر اسلام(ص)نيست بلكه همانگونه كه خودش حكومتى تشكيل داد و براى بعد از خودش وصىّ تعين كرد در اين زمان هم...
2. انسجام واتحاد جامعه
ـ اسلام در آياتى مثل:وَ لا تَتَّبِعُوا السُّبُلَ فَتَفَرَّقَ بِكمْ عَنْ سَبيلِهِ[انعام/153].
وَ اعْتَصِمُوا بِحَبْلِ اللّهِ جَميعاً[آل عمران/103].
وَ لا تَنازَعُوا فَتَفْشَلُوا[انفال/46].
سفارش به وحدت كرده و جز با وجود رهبر و تشكيلات منظّم و واحد و حسابشده اين اصل عملى نيست.
3. ضمانت اجرائي احكام
ـ احكام دفاعى اسلام و احكام مالى و جزايى و حقوقى جز با وجود نظام حكومتى و تشكيلات قابل اجراء نيست.
4. ضرورت حكومت در كلام امام رضا(ع)
ـ قَالَ الرِّضَاع:لَا نَجِدُ فِرْقَةً مِنَ الْفِرَقِ وَ لَا مِلَّةً مِنَ الْمِلَلِ بَقُوا وَ عَاشُوا إِلَّا بِقَيمٍ وَ رَئِيسٍ لِمَا لَا بُدَّ لَهُمْ مِنْهُ فِي أَمْرِ الدِّينِ وَ الدُّنْيا فَلَمْ يجُزْ فِي حِكمَةِ الْحَكيمِ أَنْ يتْرُك الْخَلْقَ مِمَّا يعْلَمُ أَنَّهُ لَا بُدَّ لَهُمْ مِنْهُ وَ لَا قِوَامَ لَهُمْ إِلَّا بِهِ فَيقَاتِلُونَ بِهِ عَدُوَّهُمْ وَ يقْسِمُونَ بِهِ فَيئَهُمْ وَ يقِيمُ لَهُمْ جُمُعَتَهُمْ وَ جَمَاعَتَهُمْ وَ يمْنَعُ ظَالِمَهُمْ مِنْ مَظْلُومِهِمْ[عللالشرائع، ج1، ص251].
ـ امام رضا(ع)در لزوم رهبر فرمود:و لم يجعل لهم إماما قيما أمينا حافظا مستودعا لدرست الملة و ذهب الدين و غيرت السنن و الأحكام و لزاد فيه المبتدعون و نقص منه الملحدون و شبهوا ذلك على المسلمين[عللالشرائع، ج1، ص253].
5. احياءخمس
ـ راستى طرح بودجه به اين مهمّى شما براى برطرف كردن فقر است؟ خمس معادن و غوّاصىها، درآمدها و... به قول آقا خمس بازار بغداد براى مبارزه با فقر كافى است.
همين طرح بودجه با اين
2. اهداف حكومت
1. اقدامات حاكمان شايسته
الَّذينَ إِنْ مَكنّاهُمْ فِي الْأَرْضِ أَقامُوا الصَّلاةَ وَ آتَوُا الزَّكاةَ وَ أَمَرُوا بِالْمَعْرُوفِ وَ نَهَوْا عَنِ الْمُنْكرِ وَ لِلّهِ عاقِبَةُ الْأُمُورِ[حج/41].
2. تحولات اساسي حكومت
1. عزل ونصب ها
قَالَ أَمِيرُ الْمُومِنِينَع:حَتَّى يعُودَ أَسْفَلُكمْ أَعْلَاكمْ وَ أَعْلَاكمْ أَسْفَلَكم[نهجالبلاغه، خطبه 16].
َالَ أَمِيرُ الْمُومِنِينَع:الذَّلِيلُ عِنْدِي عَزِيزٌ حَتَّى آخُذَ الْحَقَّ لَهُ وَ الْقَوِي عِنْدِي ضَعِيفٌ حَتَّى آخُذَ الْحَقَّ مِنْه[نهجالبلاغه، خطبه 37].
2. رد اموال
قَالَ أَمِيرُ الْمُومِنِينَع:وَ اللَّهِ لَوْ وَجَدْتُهُ قَدْ تُزُوِّجَ بِهِ النِّسَاءُ وَ مُلِك بِهِ الْإِمَاءُ لَرَدَدْتُه[نهجالبلاغه، خطبه 15].
3. اقدام نه شعار
قَالَ أَمِيرُ الْمُومِنِينَع:لَسْنَا نُرْعِدُ حَتَّى نُوقِعَ وَ لَا نُسِيلُ حَتَّى نُمْطِرَ[نهجالبلاغه، خطبه 9].
4. نهراسيدن از هيچ تهديدي
قَالَ أَمِيرُ الْمُومِنِينَع:وَ مَا أُهَدَّدُ بِالْحَرْبِ وَ لَا أُرَهَّبُ بِالضَّرْبِ[نهجالبلاغه، خطبه 22].
قَالَ أَمِيرُ الْمُومِنِينَع:مَا ضَعُفْتُ وَ لَا جَبُنْت[نهجالبلاغه، خطبه 104].
5. سازش ناپذيري
قَالَ أَمِيرُ الْمُومِنِينَع:وَ لَعَمْرِي مَا عَلَي مِنْ قِتَالِ مَنْ خَالَفَ الْحَقَّ وَ خَابَطَ الْغَي مِنْ إِدْهَانٍ وَ لَا إِيهَان[نهجالبلاغه، خطبه 24].
6. مسئوليت پذيري
قَالَ أَمِيرُ الْمُومِنِينَع:اللَّهِ لَهِي (نعل) أَحَبُّ إِلَي مِنْ إِمْرَتِكمْ إِلَّا ْ ِيمَ ّاً أَوْ أَدْفَعَ بَاطِلًا[نهجالبلاغه، خطبه 33].
7. انتقاد پذيري وپذيرش پيشنهادات
قَالَ أَمِيرُ الْمُومِنِينَع:وَ اعْلَمُوا أَنِّي إِنْ أَجَبْتُكمْ رَكبْتُ بِكمْ مَا أَعْلَمُ وَ لَمْ أُصْغِ إِلَى قَوْلِ الْقَائِلِ وَ عَتْبِ الْعَاتِب[نهجالبلاغه، خطبه 92].
قَالَ أَمِيرُ الْمُومِنِينَع:لَا تَظُنُّوا بِي اسْتِثْقَالًا فِي حَقٍّ قِيلَ لِي[نهجالبلاغه، خطبه 216].
قَالَ أَمِيرُ الْمُومِنِينَع:لَا تُخَالِطُونِي بِالْمُصَانَعَة[نهجالبلاغه، خطبه 216].
قَالَ أَمِيرُ الْمُومِنِينَع:لَا تُكلِّمُونِي بِمَا تُكلَّمُ بِهِ الْجَبَابِرَةُ[نهجالبلاغه، خطبه 216].
8. حق گرا
قَالَ أَمِيرُ الْمُومِنِينَع:أَ تَأْمُرُونِّي أَنْ أَطْلُبَ النَّصْرَ بِالْجَوْرِ فِيمَنْ وُلِّيتُ عَلَيهِ وَ اللَّهِ لَا أَطُورُ بِهِ مَا سَمَرَ سَمِيرٌ وَ مَا أَمَّ نَجْمٌ فِي السَّمَاءِ نَجْماً لَوْ كانَ الْمَالُ لِي لَسَوَّيتُ بَينَهُمْ فَكيفَ وَ إِنَّمَا الْمَالُ مَالُ اللَّهِ[نهجالبلاغه، خطبه 126].
9. مدافع مكتب وجاي مظلوم
قَالَ أَمِيرُ الْمُومِنِينَع:اللَّهُمَّ إِنَّك تَعْلَمُ أَنَّهُ لَمْ يكنِ الَّذِي كانَ مِنَّا مُنَافَسَةً فِي سُلْطَانٍ وَ لَا الْتِمَاسَ شَيءٍ مِنْ فُضُولِ الْحُطَامِ وَ لَكنْ لِنَرِدَ الْمَعَالِمَ مِنْ دِينِك وَ نُظْهِرَ الْإِصْلَاحَ فِي بِلَادِك فَيأْمَنَ الْمَظْلُومُونَ مِنْ عِبَادِك وَ تُقَامَ الْمُعَطَّلَةُ مِنْ حُدُودِك[نهجالبلاغه، خطبه 131].
10. دشمن سوز
قَالَ أَمِيرُ الْمُومِنِينَع:إِنَّ هَولَاءِ قَدْ تَمَالَئُوا عَلَى سَخْطَةِ إِمَارَتِي[نهجالبلاغه، خطبه169].
11. سياست مدار نه سياست باز
قَالَ أَمِيرُ الْمُومِنِينَع:وَ اللَّهِ مَا مُعَاوِيةُ بِأَدْهَى مِنِّي وَ لَكنَّهُ يغْدِرُ وَ يفْجُرُ وَ لَوْ لَا كرَاهِيةُ الْغَدْرِ لَكنْتُ مِنْ أَدْهَى النَّاسِ وَ لَكنْ كلُّ غُدَرَةٍ فُجَرَةٌ وَ كلُّ فُجَرَةٍ كفَرَةٌ وَ لِكلِّ غَادِرٍ لِوَاءٌ يعْرَفُ بِهِ يوْمَ الْقِيامَةِ وَ اللَّهِ مَا أُسْتَغْفَلُ بِالْمَكيدَةِ وَ لَا أُسْتَغْمَزُ بِالشَّدِيدَةِ[نهجالبلاغه، خطبه 200].
12. نظم اجتماعي
قوانين بشرى طالب نظم ظاهر است. شما عربده نكشيد و چاقو نكشيد. شرابخوارى طورى نيست. امّا اسلام به فكر انسانيت و جسم و روح فرد و جامعه است نه تنها نظم ظاهرى.
13. شيوه برخورد واجراء
عاطفه و خشونت در كانال عدالت بايد باشد. حضرت على(ع)دست دو نفر دزد را قطع كرد و بعد چنان با عاطفه مشغول پذيرايى شد كه هر دو از مدافعان حضرت(ع)مىشوند. هم مفسد را مىكشد، هم به هنگام شنيدن درآوردن خلخال از پاى يك زن اهل ذمّه مىفرمايد: اگر انسان بميرد جا دارد.
3. جامعيت در همه ابعاد
اسلام دين جامع براى فرد و جامعه، تن و روح، اين جهان و آن جهان، اقتصاد، سياست، رهبرى، عبادات، اجتماع و... طرح دارد، حكم تبعيد و نفى بلد و تعزير و حدودو ديات و قضا و... دارد.
3. اصولي در نظام اداري
1. اهميت
ـ قَالَ أَمِيرُ الْمُومِنِينَع:وَ اجْعَلْ لِرَأْسِ كلِّ أَمْرٍ مِنْ أُمُورِك رَأْساً مِنْهُم[نهجالبلاغه، نامه 53].
2. نظام دفاعي
ـ همه ارتشى هستند و گروهى مرزبان.
3. وزارت رسيدگي به تظلّمات
1. مؤسس
ـ وزارت رسيدگى به تظلّمات: اين نوع وزارتخانه در زمان حضرت على(ع)تشكيل شد و حضرت(ع)خانهاى را براى اين كار در نظر گرفتند به نام بيت المظالم.
2. وظائف
و به گفته ابن خلدون در مقدّمه، صفحه 246 تا مدّتى خلفاء شخصا اين منصب را عهدهدار بودند و كارهاى اين وزارتخانه:
الف) شكايات مردم از ولّات و حاكمها
ب) رسيدگى به تجاوز مأمورين جمعآورى مالياتها
ج) رسيدگى به گلايه مأمورين از كمى حقوق و يا تأخير در پرداخت مزد و حقوق
د) رسيدگى به غصب
ه) رسيدگى به اوقاف
و) بازرسى دفترهاى خرج و دخل
ز) نظارت بر اقامه شعائر مذهبى
ح) تأديب رجال بزرگ دولتىِ خلافكار
ط) اجراء احكام صادره از قضات
ى) بازداشت متّهمان به جرم تا رسيدگى به وضعيت و روشن كردن ماجرا
3. مسئولين
براى اين منظور چند گروه بودند: محافظ، قاضى، فقيه، منشى و شهود.
ـ در صدر اسلام مأمورين جارئم عادى به نام شرطه داشتند و مأمورين بررسى جرائم دينى محاسب نام داشتند.
4. ويژگي
ـ آيين دادرسى در اسلام از دادگاههاى متعدّد نظامى، عادى، دادگاه كارمندان عالىرتبه خبر نيست.
بلكه همه و همه در برابر قانون در كنار هم و مساوى با حفظ سه اصل عدالت، سرعت و دقّت و ديگر هيچ. نه اين همه نق و نق و نه قبل از اثبات جرم، تنبيه و توهين و نه نورچشمى و نه رشوه و نه پروندهسازىهاى دست و پاگير و نه و نه.
4. ارتش
ـ ارتش در اين سيستم نه در اختيار ابرقدرتها براى غارت و توسعهطلبى است و نه در اختيار استبداد فردى است و نه ارتشى است بىخبر و نه اسير و نه اجبارى.
5. امور اقتصادي
ـ ايمان به اينكه مالك اصلى خداست و شما مستحلفين در مال هستيد و مال وسيله است نه هدف و اينكه همه مسئوليم و شما با آن آزمايش مىشويد و كنترل درآمد و مصرف و مبارزه با تكاثر و كنز و اصل تكامل و تعاون و ولايت و لا ضرر و خطوط كلّى اقتصاد اسلامى است.
6. نسبت به منابع زير زميني
ـ نسبت به منابع زيرزمينى:
نه ظلم كردن و نه ظلم كشيدن، نه استخراج بيهوده
نه احتكار، نه رايگان، نه حراج و كم ارزش فروختن
نه بودجه آن صرف نيازهاى غير اصيل، نه صرف نور چشمىها و...
بلكه به مقدار نياز استخراج و عادلانه فروخته و بودجه آن صرف همه، آن هم نيازهاى اوّليه
4. برنامه
1. اقامه نماز
نماز فردى نياز بهمَكنّاهُمْ[حج/41].
ندارد.
بايد براى آموزش نماز، فيلم نماز، سرود نماز، تعمير مساجد مخروبه، تأسيس مساجد در شهركهاى نوبنياد، تأسيس نمازخانه در ادارات، جادّهها و...
شناسايى تارك الصّلوهها و موعظه و نشر فرهنگ و فلسفه نماز ايجاد تسهيلات براى اقامه نماز جمعه مثل وسيله اياب و ذهاب، ايجاد فضاى معنوى بر ادارات و ارگانهاى حكومتى
أَقامُواتفاوت دارد باقامُوا
2. زكات
فقر زدايى و نماز با هم:أَقامُوا الصَّلاةَ وَ آتَوُا الزَّكاةَ[بقره/277].
مقوسم و مقسوم عليهإِنَّمَا الصَّدَقاتُ[توبه/60].
3. امر به معروف
به دليلمَكنّاهُمْ فِي الْأَرْضِ[حج/41].
مىتوانيم معروف را در دنيا مطرح كنيم.
الگوهاى معروف
معيارهاى معروف
تسهيلات براى انجام معروف نظير ازدواج آسان، برنامهريزى براى روزه گرفتن نانواها
نظير حذف ورزش در ماه رمضان در مدرسه
تغيير زمان امتحان
تغيير ساعات كار كارگران
ارسال كتاب براى مستضعفان و مسلمانان جهان
تهيه فيلم و ويدئو براى دلهاى آماده
بسيج افراد براى انجام معروف
آموزش شيوهها
حل مشكلات منكرزا
4. نهي از منكر
شناخت منكر
بستن مراكز منكرزا
بايكوت كردن مؤسّسين منكر
پر كردن ايام فراغت و كور كردن زمينههاى منكر
تهيه فيلمهايى كه معرّف سرنوشت افراد منكراتى است.
معرفى خطوات الشّيطان
توسعه كتاب و كتابخانهها
فعّال كردن مساجد
برخورد با افراد مغرض و لجوج
5. وظائف
1. حفظ دين از بدعتها و شبهات
قَالَ أَمِيرُ الْمُومِنِينَع:إِنَّ النَّاسَ وَرَائِي وَ قَدِ اسْتَسْفَرُونِي بَينَك وَ بَينَهُمْ وَ وَ اللَّهِ مَا أَدْرِي مَا أَقُولُ لَك مَا أَعْرِفُ شَيئاً تَجْهَلُهُ وَ لَا أَدُلُّك عَلَى أَمْرٍ لَا تَعْرِفُهُ إِنَّك لَتَعْلَمُ مَا نَعْلَمُ مَا سَبَقْنَاك إِلَى شَيءٍ فَنُخْبِرَك عَنْهُ وَ لَا خَلَوْنَا بِشَيءٍ فَنُبَلِّغَكهُ وَ قَدْ رَأَيتَ كمَا رَأَينَا وَ سَمِعْتَ كمَا سَمِعْنَا وَ صَحِبْتَ رَسُولَ اللَّهِ ص كمَا صَحِبْنَا وَ مَا ابْنُ أَبِي قُحَافَةَ وَ لَا ابْنُ الْخَطَّابِ بِأَوْلَى بِعَمَلِ الْحَقِّ مِنْك وَ أَنْتَ أَقْرَبُ إِلَى أَبِي رَسُولِ اللَّهِ ص وَشِيجَةَ رَحِمٍ مِنْهُمَا وَ قَدْ نِلْتَ مِنْ صِهْرِهِ مَا لَمْ ينَالَا فَاللَّهَ اللَّهَ فِي نَفْسِك فَإِنَّك وَ اللَّهِ مَا تُبَصَّرُ مِنْ عَمًى وَ لَا تُعَلَّمُ مِنْ جَهْلٍ وَ إِنَّ الطُّرُقَ لَوَاضِحَةٌ وَ إِنَّ أَعْلَامَ الدِّينِ لَقَائِمَةٌ فَاعْلَمْ أَنَّ أَفْضَلَ عِبَادِ اللَّهِ عِنْدَ اللَّهِ إِمَامٌ عَادِلٌ هُدِي وَ هَدَى فَأَقَامَ سُنَّةً مَعْلُومَةً وَ أَمَاتَ بِدْعَةً مَجْهُولَةً وَ إِنَّ السُّنَنَ لَنَيرَةٌ لَهَا أَعْلَامٌ وَ إِنَّ الْبِدَعَ لَظَاهِرَةٌ لَهَا أَعْلَامٌ وَ إِنَّ شَرَّ النَّاسِ عِنْدَ اللَّهِ إِمَامٌ جَائِرٌ ضَلَّ وَ ضُلَّ بِهِ فَأَمَاتَ سُنَّةً مَأْخُوذَةً وَ أَحْيا بِدْعَةً مَتْرُوكةً وَ إِنِّي سَمِعْتُ رَسُولَ اللَّهِ ص يقُولُ يوتَى يوْمَ الْقِيامَةِ بِالْإِمَامِ الْجَائِرِ وَ لَيسَ مَعَهُ نَصِيرٌ وَ لَا عَاذِرٌ فَيلْقَى فِي نَارِ جَهَنَّمَ فَيدُورُ فِيهَا كمَا تَدُورُ الرَّحَى ثُمَّ يرْتَبِطُ فِي قَعْرِهَا وَ إِنِّي أَنْشُدُك اللَّهَ أَلَّا تَكونَ إِمَامَ هَذِهِ الْأُمَّةِ الْمَقْتُولَ فَإِنَّهُ كانَ يقَالُ يقْتَلُ فِي هَذِهِ الْأُمَّةِ إِمَامٌ يفْتَحُ عَلَيهَا الْقَتْلَ وَ الْقِتَالَ إِلَى يوْمِ الْقِيامَةِ وَ يلْبِسُ أُمُورَهَا عَلَيهَا وَ يبُثُّ الْفِتَنَ فِيهَا فَلَا يبْصِرُونَ الْحَقَّ مِنَ الْبَاطِلِ يمُوجُونَ فِيهَا مَوْجاً وَ يمْرُجُونَ فِيهَا مَرْجاً فَلَا تَكونَنَّ لِمَرْوَانَ سَيقَةً يسُوقُك حَيثُ شَاءَ بَعْدَ جَلَالِ السِّنِّ وَ تَقَضِّي الْعُمُرِ فَقَالَ لَهُ عُثْمَانُ رَضِي اللَّهُ عَنْهُ كلِّمِ النَّاسَ فِي أَنْ يوجِّلُونِي حَتَّى أَخْرُجَ إِلَيهِمْ مِنْ مَظَالِمِهِمْ فَقَالَ ع مَا كانَ بِالْمَدِينَةِ فَلَا أَجَلَ فِيهِ وَ مَا غَابَ فَأَجَلُهُ وُصُولُ أَمْرِك إِلَيهِ[نهجالبلاغه، خطبه 164].
2. اجراي احكام
اجراى احكام، فيصله بين نزاعها
3. تأمين امنيت در مرزها وجاده ها
قَالَ أَمِيرُ الْمُومِنِينَع:أَيتُهَا النُّفُوسُ الْمُخْتَلِفَةُ وَ الْقُلُوبُ الْمُتَشَتِّتَةُ الشَّاهِدَةُ أَبْدَانُهُمْ وَ الْغَائِبَةُ عَنْهُمْ عُقُولُهُمْ أَظْأَرُكمْ عَلَى الْحَقِّ وَ أَنْتُمْ تَنْفِرُونَ عَنْهُ نُفُورَ الْمِعْزَى مِنْ وَعْوَعَةِ الْأَسَدِ هَيهَاتَ أَنْ أَطْلَعَ بِكمْ سَرَارَ الْعَدْلِ أَوْ أُقِيمَ اعْوِجَاجَ الْحَقِّ اللَّهُمَّ إِنَّك تَعْلَمُ أَنَّهُ لَمْ يكنِ الَّذِي كانَ مِنَّا مُنَافَسَةً فِي سُلْطَانٍ وَ لَا الْتِمَاسَ شَيءٍ مِنْ فُضُولِ الْحُطَامِ وَ لَكنْ لِنَرِدَ الْمَعَالِمَ مِنْ دِينِك وَ نُظْهِرَ الْإِصْلَاحَ فِي بِلَادِك فَيأْمَنَ الْمَظْلُومُونَ مِنْ عِبَادِك وَ تُقَامَ الْمُعَطَّلَةُ مِنْ حُدُودِك اللَّهُمَّ إِنِّي أَوَّلُ مَنْ أَنَابَ وَ سَمِعَ وَ أَجَابَ لَمْ يسْبِقْنِي إِلَّا رَسُولُ اللَّهِ ص بِالصَّلَاةِ وَ قَدْ عَلِمْتُمْ أَنَّهُ لَا ينْبَغِي أَنْ يكونَ الْوَالِي عَلَى الْفُرُوجِ وَ الدِّمَاءِ وَ الْمَغَانِمِ وَ الْأَحْكامِ وَ إِمَامَةِ الْمُسْلِمِينَ الْبَخِيلُ فَتَكونَ فِي أَمْوَالِهِمْ نَهْمَتُهُ وَ لَا الْجَاهِلُ فَيضِلَّهُمْ بِجَهْلِهِ وَ لَا الْجَافِي فَيقْطَعَهُمْ بِجَفَائِهِ وَ لَا الْحَائِفُ لِلدُّوَلِ فَيتَّخِذَ قَوْماً دُونَ قَوْمٍ وَ لَا الْمُرْتَشِي فِي الْحُكمِ فَيذْهَبَ بِالْحُقُوقِ وَ يقِفَ بِهَا دُونَ الْمَقَاطِعِ وَ لَا الْمُعَطِّلُ لِلسُّنَّةِ فَيهْلِك الْأُمَّةَ[نهجالبلاغه، خطبه 131].
4. اقامه حدود
تأمين امنيت در مرزها، جادهها و اقامه حدود:
قَالَ أَمِيرُ الْمُومِنِينَع:أَيتُهَا النُّفُوسُ الْمُخْتَلِفَةُ وَ الْقُلُوبُ الْمُتَشَتِّتَةُ الشَّاهِدَةُ أَبْدَانُهُمْ وَ الْغَائِبَةُ عَنْهُمْ عُقُولُهُمْ أَظْأَرُكمْ عَلَى الْحَقِّ وَ أَنْتُمْ تَنْفِرُونَ عَنْهُ نُفُورَ الْمِعْزَى مِنْ وَعْوَعَةِ الْأَسَدِ هَيهَاتَ أَنْ أَطْلَعَ بِكمْ سَرَارَ الْعَدْلِ أَوْ أُقِيمَ اعْوِجَاجَ الْحَقِّ اللَّهُمَّ إِنَّك تَعْلَمُ أَنَّهُ لَمْ يكنِ الَّذِي كانَ مِنَّا مُنَافَسَةً فِي سُلْطَانٍ وَ لَا الْتِمَاسَ شَيءٍ مِنْ فُضُولِ الْحُطَامِ وَ لَكنْ لِنَرِدَ الْمَعَالِمَ مِنْ دِينِك وَ نُظْهِرَ الْإِصْلَاحَ فِي بِلَادِك فَيأْمَنَ الْمَظْلُومُونَ مِنْ عِبَادِك وَ تُقَامَ الْمُعَطَّلَةُ مِنْ حُدُودِك اللَّهُمَّ إِنِّي أَوَّلُ مَنْ أَنَابَ وَ سَمِعَ وَ أَجَابَ لَمْ يسْبِقْنِي إِلَّا رَسُولُ اللَّهِ ص بِالصَّلَاةِ وَ قَدْ عَلِمْتُمْ أَنَّهُ لَا ينْبَغِي أَنْ يكونَ الْوَالِي عَلَى الْفُرُوجِ وَ الدِّمَاءِ وَ الْمَغَانِمِ وَ الْأَحْكامِ وَ إِمَامَةِ الْمُسْلِمِينَ الْبَخِيلُ فَتَكونَ فِي أَمْوَالِهِمْ نَهْمَتُهُ وَ لَا الْجَاهِلُ فَيضِلَّهُمْ بِجَهْلِهِ وَ لَا الْجَافِي فَيقْطَعَهُمْ بِجَفَائِهِ وَ لَا الْحَائِفُ لِلدُّوَلِ فَيتَّخِذَ قَوْماً دُونَ قَوْمٍ وَ لَا الْمُرْتَشِي فِي الْحُكمِ فَيذْهَبَ بِالْحُقُوقِ وَ يقِفَ بِهَا دُونَ الْمَقَاطِعِ وَ لَا الْمُعَطِّلُ لِلسُّنَّةِ فَيهْلِك الْأُمَّةَ[نهجالبلاغه، خطبه 131].
5. تشكيل وحفظ وتقويت توده نظامي
6. جهاد
قَالَ أَمِيرُ الْمُومِنِينَع:كلِمَةُ حَقٍّ يرَادُ بِهَا بَاطِلٌ نَعَمْ إِنَّهُ لَا حُكمَ إِلَّا لِلَّهِ وَ لَكنَّ هَولَاءِ يقُولُونَ لَا إِمْرَةَ إِلَّا لِلَّهِ وَ إِنَّهُ لَا بُدَّ لِلنَّاسِ مِنْ أَمِيرٍ بَرٍّ أَوْ فَاجِرٍ يعْمَلُ فِي إِمْرَتِهِ الْمُومِنُ وَ يسْتَمْتِعُ فِيهَا الْكافِرُ وَ يبَلِّغُ اللَّهُ فِيهَا الْأَجَلَ وَ يجْمَعُ بِهِ الْفَيءُ وَ يقَاتَلُ بِهِ الْعَدُوُّ وَ تَأْمَنُ بِهِ السُّبُلُ وَ يوخَذُ بِهِ لِلضَّعِيفِ مِنَ الْقَوِي حَتَّى يسْتَرِيحَ بَرٌّ وَ يسْتَرَاحَ مِنْ فَاجِرٍوَ فِي رِوَايةٍ أُخْرَى أَنَّهُ ع لَمَّا سَمِعَ تَحْكيمَهُمْ قَالَ حُكمَ اللَّهِ أَنْتَظِرُ فِيكمْ وَ قَالَ أَمَّا الْإِمْرَةُ الْبَرَّةُ فَيعْمَلُ فِيهَا التَّقِي وَ أَمَّا الْإِمْرَةُ الْفَاجِرَةُ فَيتَمَتَّعُ فِيهَا الشَّقِي إِلَى أَنْ تَنْقَطِعَ مُدَّتُهُ وَ تُدْرِكهُ مَنِيتُهُ[نهجالبلاغه، خطبه 40].
7. جمع آوري ماليات وصدقات
قَالَ أَمِيرُ الْمُومِنِينَع:كلِمَةُ حَقٍّ يرَادُ بِهَا بَاطِلٌ نَعَمْ إِنَّهُ لَا حُكمَ إِلَّا لِلَّهِ وَ لَكنَّ هَولَاءِ يقُولُونَ لَا إِمْرَةَ إِلَّا لِلَّهِ وَ إِنَّهُ لَا بُدَّ لِلنَّاسِ مِنْ أَمِيرٍ بَرٍّ أَوْ فَاجِرٍ يعْمَلُ فِي إِمْرَتِهِ الْمُومِنُ وَ يسْتَمْتِعُ فِيهَا الْكافِرُ وَ يبَلِّغُ اللَّهُ فِيهَا الْأَجَلَ وَ يجْمَعُ بِهِ الْفَيءُ وَ يقَاتَلُ بِهِ الْعَدُوُّ وَ تَأْمَنُ بِهِ السُّبُلُ وَ يوخَذُ بِهِ لِلضَّعِيفِ مِنَ الْقَوِي حَتَّى يسْتَرِيحَ بَرٌّ وَ يسْتَرَاحَ مِنْ فَاجِرٍوَ فِي رِوَايةٍ أُخْرَى أَنَّهُ ع لَمَّا سَمِعَ تَحْكيمَهُمْ قَالَ حُكمَ اللَّهِ أَنْتَظِرُ فِيكمْ وَ قَالَ أَمَّا الْإِمْرَةُ الْبَرَّةُ فَيعْمَلُ فِيهَا التَّقِي وَ أَمَّا الْإِمْرَةُ الْفَاجِرَةُ فَيتَمَتَّعُ فِيهَا الشَّقِي إِلَى أَنْ تَنْقَطِعَ مُدَّتُهُ وَ تُدْرِكهُ مَنِيتُهُ[نهجالبلاغه، خطبه 40].
8. برنامه ريزي عادلانه براي توزيع
برنامه ريزى عادلانه براى توزيع
9. نظارت و رسيدگب به شكايت و احراءبرنامه هائي كه رسول خدا(ص) داشت
نظارت بر امور، اشخاص، شكايات و اجراى تمام برنامههايى كه رسول خدا(ص)داشت.
با اين بيان سيماى كسانى كه به اسم حكومت اسلامى در بلاد، حكومت مىكنند، معين مىشود.
10. تعليم تربيت
تعليم مردم[غرر].
11. مهربان ونرمخو
حاكم اسلامى همچون پدر مهربان است:
قَالَ رَسُولُ اللَّهِص:لَا تَصْلُحُ الْإِمَامَةُ إِلَّا لِرَجُلٍ فِيهِ ثَلَاثُ خِصَالٍ وَرَعٌ يحْجُزُهُ عَنْ مَعَاصِي اللَّهِ وَ حِلْمٌ يمْلِك بِهِ غَضَبَهُ وَ حُسْنُ الْوِلَايةِ عَلَى مَنْ يلِي حَتَّى يكونَ لَهُمْ كالْوَالِدِ الرَّحِيمِ[كافى، ج1، ص407].
قاضى و امير تعيين مىكرد. كفّار را دعوت ميكرد و هر گاه بر شهر كفرى حاكم مىشد به جاى خشونت مىگفت:فَأَعْتَقَهُمْ رَسُولُ اللَّهِ ص وَ قَالَ أَنْتُمُ الطُّلَقَاءُ[قربالإسناد، ص170].
12. محوريت اجراء احكام بر مبناي قوانين اسلامي
ـ حكومت اسلامى سلطه بر مردم و شهرها و پيروزى از هوسها نيست بلكه مراد اجراى احكام و اداره مملكت طبق قوانين عادله اسلام است.
حاكم خدا است.أَلا لَهُ الْحُكمُ[انعام/62].
و حكومت به دست امام عادل است و وظيفه برداشتن غلها (عقائد و رسوم خرافى) و اجراى احكام
اوّل كسى كه دولت اسلامى تشكيل داد رسول الله(ص)بود كه در كنار رسالت، سياستگزار بود.
روش حكومت قوانين الهى بود و چه قانون و حكمى از حكم خدا بهتروَ مَنْ أَحْسَنُ مِنَ اللّهِ حُكماً[مائده/50].
13. تبين وظائف حاكم در پرتو كلام رسول خدا(ص) به معاذ بن حبل
همين كه پيامبر(ص)معاذ بن جبل را حاكم يمن قرار داد فرمود: وظايف تو اين است: آموزش مردم به تعليمات قرآنى وحسن ادب و رفاقت و اظهار برنامههاى اسلام و برگزارى نماز و موعظه و ارسال مبلّغ به اطراف و نترسيدن از ملامتها و سفارش به تقوى و راستگويى، وفاى به عهد، اداى امانت، خوشگويى، سلام كردن، توجّه كردن به يتيمها، خوشرفتارى و كظم غيظ و دورى از بدزبانى، اطاعت گنهكاران و لوزم توبه در برابر هر گناه،(السّر و بالسّر و العلانية بالعلانية)و مدارا با مردم همراه با خوشرويى.
قَالَ رَسُولُ اللَّهِص:لِمُعَاذِ بْنِ جَبَلٍ لَمَّا بَعَثَهُ إِلَى الْيمَنِ يا مُعَاذُ عَلِّمْهُمْ كتَابَ اللَّهِ وَ أَحْسِنْ أَدَبَهُمْ عَلَى الْأَخْلَاقِ الصَّالِحَةِ وَ أَنْزِلِ النَّاسَ مَنَازِلَهُمْ خَيرَهُمْ وَ شَرَّهُمْ وَ أَنْفِذْ فِيهِمْ أَمْرَ اللَّهِ وَ لَا تُحَاشِ فِي أَمْرِهِ وَ لَا مَالِهِ أَحَداً فَإِنَّهَا لَيسَتْ بِوَلَايتِك وَ لَا مَالِك وَ أَدِّ إِلَيهِمُ الْأَمَانَةَ فِي كلِّ قَلِيلٍ وَ كثِيرٍ وَ عَلَيك بِالرِّفْقِ وَ الْعَفْوِ فِي غَيرِ تَرْك لِلْحَقِّ يقُولُ الْجَاهِلُ قَدْ تَرَكتُ مِنْ حَقِّ اللَّهِ وَ اعْتَذِرْ إِلَى أَهْلِ عَمَلِك مِنْ كلِّ أَمْرٍ خَشِيتَ أَنْ يقَعَ إِلَيك مِنْهُ عَيبٌ حَتَّى يعْذِرُوك وَ أَمِتْ أَمْرَ الْجَاهِلِيةِ إِلَّا مَا سَنَّهُ الْإِسْلَامُ وَ أَظْهِرْ أَمْرَ الْإِسْلَامِ كلَّهُ صَغِيرَهُ وَ كبِيرَهُ وَ لْيكنْ أَكثَرُ هَمِّك الصَّلَاةَ فَإِنَّهَا رَأْسُ الْإِسْلَامِ بَعْدَ الْإِقْرَارِ بِالدِّينِ وَ ذَكرِ النَّاسَ بِاللَّهِ وَ الْيوْمِ الآْخِرِ وَ اتَّبِعِ الْمَوْعِظَةَ فَإِنَّهُ أَقْوَى لَهُمْ عَلَى الْعَمَلِ بِمَا يحِبُّ اللَّهُ ثُمَّ بُثَّ فِيهِمُ الْمُعَلِّمِينَ وَ اعْبُدِ اللَّهَ الَّذِي إِلَيهِ تَرْجِعُ وَ لَا تَخَفْ فِي اللَّهِ لَوْمَةَ لَائِمٍ وَ أُوصِيك بِتَقْوَى اللَّهِ وَ صِدْقِ الْحَدِيثِ وَ الْوَفَاءِ بِالْعَهْدِ وَ أَدَاءِ الْأَمَانَةِ وَ تَرْك الْخِيانَةِ وَ لِينِ الْكلَامِ وَ بَذْلِ السَّلَامِ وَ حِفْظِ الْجَارِ وَ رَحْمَةِ الْيتِيمِ وَ حُسْنِ الْعَمَلِ وَ قَصْرِ الْأَمَلِ وَ حُبِّ الآْخِرَةِ وَ الْجَزَعِ مِنَ الْحِسَابِ وَ لُزُومِ الْإِيمَانِ وَ الْفِقْهِ فِي الْقُرْآنِ وَ كظْمِ الْغَيظِ وَ خَفْضِ الْجَنَاحِ وَ إِياك أَنْ تَشْتِمَ مُسْلِماً أَوْ تُطِيعَ آثِماً أَوْ تَعْصِي إِمَاماً عَادِلًا أَوْ تُكذِّبَ صَادِقاً أَوْ تُصَدِّقَ كاذِباً وَ اذْكرْ رَبَّك عِنْدَ كلِّ شَجَرٍ وَ حَجَرٍ وَ أَحْدِثْ لِكلِّ ذَنْبٍ تَوْبَةً السِّرَّ بِالسِّرِّ وَ الْعَلَانِيةَ بِالْعَلَانِيةِ يا مُعَاذُ لَوْ لَا أَنَّنِي أَرَى أَلَّا نَلْتَقِي إِلَى يوْمِ الْقِيامَةِ لَقَصَّرْتُ فِي الْوَصِيةِ وَ لَكنَّنِي أَرَى أَنْ لَا نَلْتَقِي أَبَداً ثُمَّ اعْلَمْ يا مُعَاذُ أَنَّ أَحَبَّكمْ إِلَي مَنْ يلْقَانِي عَلَى مِثْلِ الْحَالِ الَّتِي فَارَقَنِي عَلَيهَا[تحفالعقول، ص25].
6. امتيازات
1. انگيزه ها
اطلاعت خدا، امر به معروف، خدمت به خلق، كوبيدن ظالم، برقرارى عدالت، برچيدن ظلم و... نه اقتصاد و شكم
2. بينش و عقائد
اجل را به دست خدا دانستن، دنيا را نهايت نمىداند.
3. ابزار
قَالَ أَمِيرُ الْمُومِنِينَع:أَ تَأْمُرُونِّي أَنْ أَطْلُبَ النَّصْرَ بِالْجَوْرِ[نهجالبلاغه، خطبه 126].
ماجراى ماه گرفتن شب وفات ابراهيم فرزند رسول خدا(ص)
مهلت براى ترك نماز و بتپرستى خواستن رسول خدا(ص)اجازه نداد.
بنى عامر به پيامبر(ص)گفت هزار يار به شرط آن كه بعد از تو رهبر ما نپذيرفت.
4. زمينها
چون الهى است و با امداد الهى نوعا در شرايطى قيام مىفرمودند كه كسى احتمال پيروزى نمىداد.
5. مصونيت از هر گونه خطاوشك وانحراف
مصونيت از هرگونه خطا و شك و انحراف
6. جامعيت
سياستش همراه با عبادت و عبادتش همراه با سياست است. نمونه آن را در نماز جمعه و جماعات و حج مشاهده مىفرماييد.
7. قداست
از ديگر امتيازات حكومت اسلامى و قوانين آسمانى است زيرا فرمان از خداست نه از انسانهايى همچون خود ما، دستور از آفريدگار هستى است.
همين قداست و ايمان به قانوگزار و مصونيت بزرگترين عامل براى انجام و اجراء فرمان الهى است و حتى موارد خلوت همان قدرت ايمان قوىترين عامل براى انسان است.
8. دستورات اسلامي براي همه زمانها
هر چه از عمر علم مىگذرد حقايقش بازتر و احكامش و فلسفه آن روشنتر مىشود.
9. مصلحت محور
در قوانين اسلام مصلحت واقعى در نظر گرفته شده نه تمايلات فرد و اكثريت يا اقلّيت
10. غير وابسته به افراد
از وابستگىهاى شخصى و گروهى و حزبى و از هر گونه عواملى كه ميتواند در كششهاى مثبت و منفى اثرپذير باشد دور است.
11. مساوات
تمام مردم در برابر قانون يكسان و احدى حق وتو ندارد.ب
ـ قَالَ أَمِيرُ الْمُومِنِينَع:لَوْ كانَ الْمَالُ لِي لَسَوَّيتُ بَينَهُمْ فَكيفَ وَ إِنَّمَا الْمَالُ مَالُ اللَّهِ أَلَا وَ إِنَّ إِعْطَاءَ الْمَالِ فِي غَيرِ حَقِّهِ تَبْذِيرٌ وَ إِسْرَافٌ وَ هُوَ يرْفَعُ صَاحِبَهُ فِي الدُّنْيا وَ يضَعُهُ فِي الآْخِرَةِ وَ يكرِمُهُ فِي النَّاسِ وَ يهِينُهُ عِنْدَ اللَّه[نهجالبلاغه، خطبه 126].
ـ قَالَ أَمِيرُ الْمُومِنِينَع:أَمَّا بَعْدُ فَإِنَّ اللَّهَ جَعَلَكمْ فِي الْحَقِّ جَمِيعاً سَوَاءً أَسْوَدَكمْ وَ أَحْمَرَكمْ وَ جَعَلَكمْ مِنَ الْوَالِي وَ جَعَلَ الْوَالِي مِنْكمْ بِمَنْزِلَةِ الْوَلَدِ مِنَ الْوَالِدِ وَ الْوَالِدِ مِنَ الْوَلَدِ فَجَعَلَ لَكمْ عَلَيهِ إِنْصَافَكمْ وَ التَّعْدِيلَ بَينَكمْ وَ الْكفَّ عَنْ فَيئِكمْ فَإِذَا فَعَلَ مَعَكمْ ذَلِك وَجَبَتْ عَلَيكمْ طَاعَتُهُ فِيمَا وَافَقَ الْحَق[وقعة صفين، ص126].
ـ قَالَ أَمِيرُ الْمُومِنِينَع:لَا طَاعَةَ لِمَخْلُوقٍ فِي مَعْصِيةِ الْخَالِقِ لَا ينْبَغِي أَنْ يكونَ الْمَخْلُوقُ حُبُّهُ لِمَعْصِيةِ اللَّهِ فَلَا طَاعَةَ فِي مَعْصِيتِهِ وَ لَا طَاعَةَ لِمَنْ عَصَى اللَّهَ[خصال صدوق، ج1، ص139].
ـ قَالَ الصَّادِقُع:مَا يحْكمُ لَهُ فَإِنَّمَا يأْخُذُ سُحْتاً وَ إِنْ كانَ حَقّاً ثَابِتاً لِأَنَّهُ أَخَذَهُ بِحُكمِ الطَّاغُوتِ وَ قَدْ أَمَرَ اللَّهُ أَنْ يكفَرَ بِه[كافى، ج1، ص67].
ـ آيين دادرسى اسلامى از دادگاههاى نظامى، دادگاههاى عادى، دادگاه كارمندان عاليرتبه خبرى نيست. همه يك نوع و با يك معيار خواهد بود.
12. عدالت
ـ در حكومت من شما همه (بدون در نظر گرفتن طبقات و حسب و نسب و نژاد و...) آزمايش مىشويد. لايقها از نالايقها غربال مىشوند. يك انقلابى در نظام به وجود مىآيد همچون انقلاب در ديگ جوشان. چه عزيزانى ذليل و بالعكس و چه عقب نگاه داشتهشدگانى كه به جلو و جلوافتادههاى نالايقى كه به عقب برگردانده خواهند شد.
13. اصالت دادن به ارزشها
ـ حاكم اسلامى اگر گناه و خلافى كرد و از عدالت افتاد خود به خود منعزل مىشود بدون تشريفات و آحاد ملّت حقّ نظارت و انتقاد از او دارند.
ـ در جنگ بدر پيامبر(ص)پيروز شد و اسيرانى از كفّار گرفت. بعضى از اسراء با دادن پول و مال آزاد، بعضى با دادن اسلحه آزاد شدند. ولى كسانى كه سواد داشتند پيامبر(ص)به جاى پول و اسلحه شرط آزادى آنان را آموزش خواندن و نوشتن به ده نفر كودك مسلمان قرار داد.
14. سادگي وصداقت
ـ قَالَ أَمِيرُ الْمُومِنِينَع:لَا تُكلِّمُونِي بِمَا تُكلَّمُ بِهِ الْجَبَابِرَةُ وَ لَا تَتَحَفَّظُوا مِنِّي بِمَا يتَحَفَّظُ بِهِ عِنْدَ أَهْلِ الْبَادِرَةِ وَ لَا تُخَالِطُونِي بِالْمُصَانَعَةِ وَ لَا تَظُنُّوا بِي اسْتِثْقَالًا فِي حَقٍّ قِيلَ لِي[نهجالبلاغه، خطبه 216].
ـ قَالَ أَمِيرُ الْمُومِنِينَع:إِنَّ اللَّهَ جَعَلَنِي إِمَاماً لِخَلْقِهِ فَفَرَضَ عَلَي التَّقْدِيرَ فِي نَفْسِي وَ مَطْعَمِي وَ مَشْرَبِي وَ مَلْبَسِي كضُعَفَاءِ النَّاسِ كي يقْتَدِي الْفَقِيرُ بِفَقْرِي وَ لَا يطْغِي الْغَنِي غِنَاه[كافى، ج1، ص410].
7. مديران حكومت
1. كارگزاران
1. شايسته
1) قَالَ رَسُولُ اللَّهِص:يكرِمُ كرِيمَ كلِّ قَوْمٍ وَ يوَلِّيهُ عَلَيهِمْ[مكارمالأخلاق، ص13].
2)فَاصْطَفِ لِوِلَايةِ أَعْمَالِك أَهْلَ الْوَرَعِ وَ الْعِلْمِ وَ السِّياسَةِ وَ تَوَخَّ مِنْهُمْ أَهْلَ التَّجْرِبَةِ وَ الْحَياءِ مِنْ أَهْلِ الْبُيوتَاتِ الصَّالِحَةِ وَ الْقِدَمِ فِي الْإِسْلَامِ[تحفالعقول، ص137].
3) قَالَ رَسُولُ اللَّهِص:الرِّفْقُ رَأْسُ الْحِكمَةِ اللَّهُمَّ مَنْ وَلِي شَيئاً مِنْ أُمُورِ أُمَّتِي فَرَفَقَ بِهِمْ فَارْفُقْ بِهِ وَ مَنْ شَقَّ عَلَيهِمْ فَاشْقُقْ عَلَيهِ[عوالياللآلي، ج1، ص371].
6)و كان النّبىّ (ص) و ينفذ الحق و ان عاد ذلك عليه بالضرر او على اصحابه[الميزان، ج6، ص329 فى سيرة النّبىّ(ص)].
7) قال رسول الله(ص):اذا اراد الله بقوم خيرا ولّى عليهم حُلَمائهم و قضى بينهم علمائهم و جعل المال فى سُمَحائهم و اذا اراد بقوم شرّا ولّى عليهم سفهائهم و قضى بينهم جُهّالهم و جَعَل المال فى بُخَلائهم[نهج الفصاحة، 150].
2. ناشايسته
1) (به عثمان حنيف) قَالَ أَمِيرُ الْمُومِنِينَع:مَا ظَنَنْتُ أَنَّك تُجِيبُ إِلَى طَعَامِ قَوْمٍ عَائِلُهُمْ مَجْفُوٌّ وَ غَنِيهُمْ مَدْعُوٌّ فَانْظُرْ إِلَى مَا تَقْضَمُهُ مِنْ هَذَا الْمَقْضَمِ فَمَا اشْتَبَهَ عَلَيك عِلْمُهُ فَالْفِظْهُ وَ مَا أَيقَنْتَ بِطِيبِ وُجُوهِهِ فَنَلْ مِنْهُ أَلَا وَ إِنَّ لِكلِّ مَأْمُومٍ إِمَاماً يقْتَدِي بِهِ وَ يسْتَضِيءُ بِنُورِ عِلْمِهِ أَلَا وَ إِنَّ إِمَامَكمْ قَدِ اكتَفَى مِنْ دُنْياهُ بِطِمْرَيهِ (دو لباس كهنه) وَ مِنْ طُعْمِهِ بِقُرْصَيهِ أَلَا وَ إِنَّكمْ لَا تَقْدِرُونَ عَلَى ذَلِك وَ لَكنْ أَعِينُونِي بِوَرَعٍ وَ اجْتِهَادٍ وَ عِفَّةٍ وَ سَدَادٍ فَوَاللَّهِ مَا كنَزْتُ مِنْ دُنْياكمْ تِبْراً وَ لَا ادَّخَرْتُ مِنْ غَنَائِمِهَا وَفْراً وَ لَا أَعْدَدْتُ لِبَالِي ثَوْبِي طِمْراً وَ لَا حُزْتُ مِنْ أَرْضِهَا شِبْراً وَ لَا أَخَذْتُ مِنْهُ إِلَّا كقُوتِ أَتَانٍ دَبِرَةٍ وَ لَهِي فِي عَينِي أَوْهَى وَ أَوْهَنُ مِنْ عَفْصَةٍ مَقِرَةٍ بَلَى كانَتْ فِي أَيدِينَا فَدَك مِنْ كلِّ مَا أَظَلَّتْهُ السَّمَاءُ فَشَحَّتْ عَلَيهَا نُفُوسُ قَوْمٍ وَ سَخَتْ عَنْهَا نُفُوسُ قَوْمٍ آخَرِينَ وَ نِعْمَ الْحَكمُ اللَّهُ وَ مَا أَصْنَعُ بِفَدَك وَ غَيرِ فَدَك وَ النَّفْسُ مَظَانُّهَا فِي غَدٍ جَدَثٌ تَنْقَطِعُ فِي ظُلْمَتِهِ آثَارُهَا وَ تَغِيبُ أَخْبَارُهَا وَ حُفْرَةٌ لَوْ زِيدَ فِي فُسْحَتِهَا وَ أَوْسَعَتْ يدَا حَافِرِهَا لَأَضْغَطَهَا الْحَجَرُ وَ الْمَدَرُ وَ سَدَّ فُرَجَهَا التُّرَابُ الْمُتَرَاكمُ وَ إِنَّمَا هِي نَفْسِي أَرُوضُهَا بِالتَّقْوَى لِتَأْتِي آمِنَةً يوْمَ الْخَوْفِ الْأَكبَرِ وَ تَثْبُتَ عَلَى جَوَانِبِ الْمَزْلَقِ وَ لَوْ شِئْتُ لَاهْتَدَيتُ الطَّرِيقَ إِلَى مُصَفَّى هَذَا الْعَسَلِ وَ لُبَابِ هَذَا الْقَمْحِ وَ نَسَائِجِ هَذَا الْقَزِّ وَ لَكنْ هَيهَاتَ أَنْ يغْلِبَنِي هَوَاي[نهجالبلاغه، نامه 45].
2) قَالَ رَسُولُ اللَّهِص:أَمِيرُ الْقَوْمِ أَضْعَفُهُمْ دَابَّةً[الجعفريات، ص79].
3)عَنْ مُخْتَارٍ التَّمَّارِ قَالَ: "أَتَى أَمِيرُ الْمُومِنِينَ سُوقَ الْكرَابِيسِ فَاشْتَرَى ثَوْبَينِ أَحَدُهُمَا بِثَلَاثَةِ دَرَاهِمَ وَ الآْخَرُ بِدِرْهَمَينِ فَقَالَ يا قَنْبَرُ خُذِ الَّذِي بِثَلَاثَة"[المناقب، ج2، ص97].
4) سلمان روى پاى پيامبر(ص)افتاد تا ببوسد. پيامبر(ص)او را نهى كرده و فرمود:يا سَلْمَانُ لَا تَصْنَعْ بِي مَا تَصْنَعُ الْأَعَاجِمُ بِمُلُوكهَا أَنَا عَبْدٌ مِنْ عَبِيدِ اللَّهِ آكلُ مِمَّا يأْكلُ الْعَبْدُ وَ أَقْعُدُ كمَا يقْعُدُ الْعَبْد[تأويلالآياتالظاهرة، ص472].
5) امام صادق(ع)مىفرمايد: حضرت على(ع)ديد بعضى دنبالش راه مىروند. حضرت(ع)فرمود: كارى داريد؟ گفتند نه. فرمود برگرديد،إِنَّ مَشْي الْمَاشِي مَعَ الرَّاكبِ مَفْسَدَةٌ لِلرَّاكبِ وَ مَذَلَّةٌ لِلْمَاشِي[كافى، ج6، ص540].
6) رئيس دولت روى خاك مىنشست وأيكم رسول اللهو روز بيعت با حضرت على(ع)جشنى و تاجگذارى نبود. قدرت خود را تحميل نمىكرد.
عَنْ أَبِي تَمِيمَةَ الْهُجَيمِي قَالَ: "وَفَدْتُ عَلَى رَسُولِ اللَّهِ ص فَوَجَدْتُهُ قَاعِداً فِي حَلْقَةٍ فَقُلْتُ أَيكمْ رَسُولُ اللَّهِ فَلَا أَدْرِي أَشَارَ إِلَي رَسُولُ اللَّهِ ص فَقَالَ أَنَا رَسُولُ اللَّهِ ص"[كنزالفوائد، ج1، ص212].
2. شرائط حاكم
1. بايسته
1. اخلاقي
قَالَ رَسُولُ اللَّهِص:لَا تَصْلُحُ الْإِمَامَةُ إِلَّا لِرَجُلٍ فِيهِ ثَلَاثُ خِصَالٍ وَرَعٌ يحْجُزُهُ عَنْ مَعَاصِي اللَّهِ وَ حِلْمٌ يمْلِك بِهِ غَضَبَهُ وَ حُسْنُ الْوِلَايةِ عَلَى مَنْ يلِي حَتَّى يكونَ لَهُمْ كالْوَالِدِ الرَّحِيم[كافى، ج1، ص407].
sاگر حكومت طبق لياقتها و به طور طبيعى صورت گرفت، حكومت خدايى وگرنه مصنوعى و زور است.قُلِ اللّهُمَّ مالِك الْمُلْك تُوتِي الْمُلْك مَنْ تَشاءُ وَ تَنْزِعُ الْمُلْك مِمَّنْ تَشاء[آل عمران/26].
من تقدم على قوم من المسلمين و هو يرى انّ فيهم من هو أفضل منه فقد خان الله و رسوله و المسلمين[مجمع الزّوائد، به نقل روحانى].
قَالَ أَمِيرُ الْمُومِنِينَع:لا تقبلن في استعمال عمالك و أمرائك شفاعة إلا شفاعة الكفاية و الأمانة[شرحنهجالبلاغه ابنابىالحديد، ج20، ص276].
2. علمي
من استعمل عاملا من المسلمين و هو يعلم انّ فيهم من هو اولى بذالك منه و اعلم بكتاب الله و سنّة نبيه فقد خان الله و رسوله و جميع المسلمين[سنن بيهقى، ج10، ص11 به نقل از حكومت روحانى].
علاوه بر بلوغ و عقل و رشد و علم:
قَالَ أَمِيرُ الْمُومِنِينَع:أَيهَا النَّاسُ إِنَّ أَحَقَّ النَّاسِ بِهَذَا الْأَمْرِ أَقْوَاهُمْ عَلَيهِ وَ أَعْلَمُهُمْ بِأَمْرِ اللَّهِ فِيهِ[نهجالبلاغه، خطبه 172].
قَالَ رَسُولُ اللَّهِص:مَا وَلَّتْ أُمَّةٌ قَطُّ أَمْرَهَا رَجُلًا وَ فِيهِمْ مَنْ هُوَ أَعْلَمُ مِنْهُ إِلَّا لَمْ يزَلْ يذْهَبُ أَمْرُهُمْ سَفَالًا حَتَّى يرْجِعُوا إِلَى مَا تَرَكوا[كتاب سليم بن قيس، ص651].
قَالَ رَسُولُ اللَّهِص:من أم قوما و فيهم أعلم منه أو أفقه منه لم يزل أمرهم في سفال إلى يوم القيامة[المحاسن، ج1، ص93].
3. اعتقادي
قَالَ الْحُسَينُع:فَلَعَمْرِي مَا الْإِمَامُ إِلَّا الْحَاكمُ بِالْكتَابِ الْقَائِمُ بِالْقِسْطِ الدَّائِنُ بِدِينِ الْحَقِّ الْحَابِسُ نَفْسَهُ عَلَى ذَاتِ الِلَّه[إرشاد مفيد، ج2، ص39].
2. نبايسته
1. اخلاقي
قَالَ أَمِيرُ الْمُومِنِينَع:قَدْ عَلِمْتُمْ أَنَّهُ لَا ينْبَغِي أَنْ يكونَ الْوَالِي عَلَى الْفُرُوجِ وَ الدِّمَاءِ وَ الْمَغَانِمِ وَ الْأَحْكامِ وَ إِمَامَةِ الْمُسْلِمِينَ الْبَخِيلُ فَتَكونَ فِي أَمْوَالِهِمْ نَهْمَتُهُ وَ لَا الْجَاهِلُ فَيضِلَّهُمْ بِجَهْلِهِ وَ لَا الْجَافِي فَيقْطَعَهُمْ بِجَفَائِهِ وَ لَا الْحَائِفُ لِلدُّوَلِ فَيتَّخِذَ قَوْماً دُونَ قَوْمٍ وَ لَا الْمُرْتَشِي فِي الْحُكمِ فَيذْهَبَ بِالْحُقُوقِ وَ يقِفَ بِهَا دُونَ الْمَقَاطِعِ وَ لَا الْمُعَطِّلُ لِلسُّنَّةِ فَيهْلِك الْأُمَّةَ[نهجالبلاغه، خطبه 131].
عبدالله بن عبّاس واسطه شد كه امام استاندارى بصره را به طلحه و زبير بدهد. فرمود:... لولا ما ظَهَر لى من حرصهما على الولاية لكان لى فيهما رأى[الامامة و السياسة، ج1، ص42، به نقل روحانى].
قال رسول الله(ص):امّا والله لا نُوَلّى هذا العمل احدا سئله او احدا حَرَص عليه.[نظام الحكم و الادارة فى الاسلام، ص302، به نقل حكومت روحانى].
2. اجتماعي
لا تَرْكنُوا إِلَى الَّذينَ ظَلَمُوا[هود/113].
قَالَ رَسُولُ اللَّهِص:إِنَّ الرِّئَاسَةَ لَا تَصْلُحُ إِلَّا لِأَهْلِهَا فَمَنْ دَعَا النَّاسَ إِلَى نَفْسِهِ وَ فِيهِمْ مَنْ هُوَ أَعْلَمُ مِنْهُ لَمْ ينْظُرِ اللَّهُ إِلَيهِ يوْمَ الْقِيامَة[إختصاص مفيد، ص251].
قَالَ رَسُولُ اللَّهِص:مَنْ ضَرَبَ النَّاسَ بِسَيفِهِ وَ دَعَاهُمْ إِلَى نَفْسِهِ وَ فِي الْمُسْلِمِينَ مَنْ هُوَ أَعْلَمُ مِنْهُ فَهُوَ ضَالٌّ مُتَكلِّفٌ[كافى، ج5، ص26].
قَالَ الصَّادِقُع:اتَّقُوا الْحُكومَةَ فَإِنَّ الْحُكومَةَ إِنَّمَا هِي لِلْإِمَامِ الْعَالِمِ بِالْقَضَاءِ الْعَادِلِ فِي الْمُسْلِمِينَ لِنَبِي أَوْ وَصِي نَبِي[كافى، ج7، ص406].
3. فاميلي
گردنبند عاريه مضمونه را ديد و انتقاد و به دخترش فرمود:
يا بِنْتَ عَلِي بْنِ أَبِي طَالِبٍ لَا تَذْهَبَنَّ بِنَفْسِك عَنِ الْحَقِّ أَ كلُّ نِسَاءِ الْمُهَاجِرِينَ تَتَزَينُ فِي هَذَا الْعِيدِ بِمِثْلِ هَذَا[تهذيبالأحكام، ج10، ص151].
6) با برادر:
عقيل تقاضايى كرد. امام(ع)فرمود: روز جمعه بيا. او آمد. امام(ع)مردم را به او در جمعه نشان داد و فرمود:مَا تَقُولُ فِي مَنْ خَانَ هَولَاءِ أَجْمَعِين[المناقب، ج2، ص109].
(و ماجراى آهن داغكرده در خطبه 224 معروف است كه هر دو مطلب مجسّم نمودن داشت.)
3. وزير
1. شايسته
1) قَالَ رَسُولُ اللَّهِص:أَصْلِحْ وَزِيرَك فَإِنَّهُ الَّذِي يقُودُك إِلَى الْجَنَّةِ وَ النَّار[عوالياللآلي، ج1، ص293].
2) قَالَ رَسُولُ اللَّهِص:مَا مِنْ أَحَدٍ وَلِي شَيئاً مِنْ أُمُورِ الْمُسْلِمِينَ فَأَرَادَ اللَّهُ بِهِ خَيراً إِلَّا جَعَلَ اللَّهُ لَهُ وَزِيراً صَالِحاً إِنْ نَسِي ذَكرَهُ وَ إِنْ ذَكرَ أَعَانَهُ وَ إِنْ هَمَّ بِشَرٍّ كفَّهُ وَ زَجَرَهُ[أعلامالدين، ص295].
2. ناشايسته
3) قَالَ أَمِيرُ الْمُومِنِينَع:من خانه وزيره فسد تدبيره[غررالحكم، ص345].
منبع : توشه تبلیغ حجه الاسلام و المسلمین قرائتی