محور : توشه تبلیغ
گرد آورنده : نویسنده وبلاگ
1- حديثى از امام جواد(ع)نقل شده:
عَلِي بْنُ إِبْرَاهِيمَ عَنْ أَبِيهِ قَالَ: كنْتُ عِنْدَ أَبِي جَعْفَرٍ الثَّانِي(ع)إِذْ دَخَلَ عَلَيهِ صَالِحُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ سَهْلٍ وَ كانَ يتَوَلَّى لَهُ الْوَقْفَ بِقُمَّ فَقَالَ: يا سَيدِي اجْعَلْنِي مِنْ عَشَرَةِ آلَافٍ فِي حِلٍّ فَإِنِّي أَنْفَقْتُهَا. فَقَالَ لَهُ:"أَنْتَ فِي حِلٍّ فَلَمَّا خَرَجَ صَالِحٌ قَالَ أَبُو جَعْفَرٍ(ع)أَحَدُهُمْ يثِبُ عَلَى أَمْوَالِ حَقِّ آلِ مُحَمَّدٍ وَ أَيتَامِهِمْ وَ مَسَاكينِهِمْ وَ فُقَرَائِهِمْ وَ أَبْنَاءِ سَبِيلِهِمْ فَيأْخُذُهُ ثُمَّ يجِيءُ فَيقُولُ اجْعَلْنِي فِي حِلٍّ أَ تَرَاهُ ظَنَّ أَنِّي أَقُولُ لَا أَفْعَلُ وَ اللَّهِ لَيسْأَلَنَّهُمُ اللَّهُ يوْمَ الْقِيامَةِ عَنْ ذَلِك سُوالًا حَثِيثاً"[كافى، ج1، ص548].
2- سَهْلٌ عَنْ أَحْمَدَ بْنِ الْمُثَنَّى قَالَ: حَدَّثَنِي مُحَمَّدُ بْنُ زَيدٍ الطَّبَرِي قَالَ: كتَبَ رَجُلٌ مِنْ تُجَّارِ فَارِسَ مِنْ بَعْضِ مَوَالِي أَبِي الْحَسَنِ الرِّضَا (ع) يسْأَلُهُ الْإِذْنَ فِي الْخُمُسِ فَكتَبَ إِلَيهِ" بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ إِنَّ اللَّهَ وَاسِعٌ كرِيمٌ ضَمِنَ عَلَى الْعَمَلِ الثَّوَابَ وَ عَلَى الضِّيقِ الْهَمَّ لَا يحِلُّ مَالٌ إِلَّا مِنْ وَجْهٍ أَحَلَّهُ اللَّهُ وَ إِنَّ الْخُمُسَ عَوْنُنَا عَلَى دِينِنَا وَ عَلَى عِيالَاتِنَا وَ عَلَى مَوَالِينَا وَ مَا نَبْذُلُهُ وَ نَشْتَرِي مِنْ أَعْرَاضِنَا مِمَّنْ نَخَافُ سَطْوَتَهُ فَلَا تَزْوُوهُ عَنَّا وَ لَا تَحْرِمُوا أَنْفُسَكمْ دُعَاءَنَا مَا قَدَرْتُمْ عَلَيهِ فَإِنَّ إِخْرَاجَهُ مِفْتَاحُ رِزْقِكمْ وَ تَمْحِيصُ ذُنُوبِكمْ وَ مَا تُمَهِّدُونَ لِأَنْفُسِكمْ لِيوْمِ فَاقَتِكمْ وَ الْمُسْلِمُ مَنْ يفِي لِلَّهِ بِمَا عَهِدَ إِلَيهِ وَ لَيسَ الْمُسْلِمُ مَنْ أَجَابَ بِاللِّسَانِ وَ خَالَفَ بِالْقَلْبِ وَ السَّلَامُ"[كافى، ج1، ص547].
3-مُحَمَّدُ بْنُ يزِيدَ قَالَ: قَدِمَ قَوْمٌ مِنْ خُرَاسَانَ عَلَى أَبِي الْحَسَنِ الرِّضَا (ع) فَسَأَلُوهُ أَنْ يجْعَلَهُمْ فِي حِلٍّ مِنَ الْخُمُسِ فَقَالَ:" مَا أَمْحَلَ هَذَا تَمْحَضُونَّا الْمَوَدَّةَ بِأَلْسِنَتِكمْ وَ تَزْوُونَ عَنَّا حَقّاً جَعَلَهُ اللَّهُ لَنَا وَ جَعَلَنَا لَهُ وَ هُوَ الْخُمُسُ لَا نَجْعَلُ أَحَداً مِنْكمْ فِي حِلٍّ"[إستبصار، ج2، ص60].
4- قَالَ الْبَاقِرُ(ع):مَنِ اشْتَرَى شَيئاً مِنَ الْخُمُسِ لَمْ يعْذَرْهُ اللَّهُ اشْتَرَى مَا لَا يحِلُّ لَهُ[تهذيب الأحكام، ج4، ص136].
5- عدهاى توسط نايب خاص امام زمان(ع)راجع به كساني كه خمس را حلال مىدانند پرسيدند جواب آمد:" هر كه حلال بداند اموال ما را و مثل اموال خودش تحت تصرفش باشد او لعنت شده و ما خصم او هستيم". سپس امام زمان(عج)اضافه مىكند "جدم حضرت رسول(ص)فرمودند: هر كه حلال بداند ا زاهل بيت من آنچه را خدا حرام مي داند لعنت شده به زبان من و به زبان هر پيغمبر آبرومندى، هر كه به ما ظلم كند از ظالمين است و خدا مىفرمايد:أَلا لَعْنَةُ اللّهِ عَلَى الظّالِمِينَ[هود/18].
تا آنجا كه مىفرمايد حق ندارد كسى بدون رضاى كسى در مال او تصرف كند، پس چرا در مال ماتصرف مىكنند". قَالَ صَاحِبُ الزَّمَانِ(ع):مَنْ أَكلَ مِنْ مَالِنَا شَيئاً فَإِنَّمَا يأْكلُ فِي بَطْنِهِ نَاراً وَ سَيصْلَى سَعِيراً[كمال الدين، ج2، ص520].
6- قَالَ أَمِيرُ الْمُومِنِينَ عَلِي بْنُ أَبِي طَالِبٍ(ع):هَلَك النَّاسُ فِي بُطُونِهِمْ وَ فُرُوجِهِمْ لِأَنَّهُمْ لَمْ يودُّوا إِلَينَا حَقَّنَا أَلَا وَ إِنَّ شِيعَتَنَا مِنْ ذَلِك وَ آبَاءَهُمْ فِي حِلٍّ[علل الشرائع، ج2، ص377].
7- تحليل خمس در فرصتى بوده كه رساندن پول به امام جرم و سخت تحت تعقيب سفاكان حكومتى قرار مىگرفتهاند نه اينكه معارضه با نص قرآن باشد.
8- قَالَ صَاحِبُ الزَّمَانِ(ع):بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ لَعْنَةُ اللَّهِ وَ الْمَلَائِكةِ وَ النَّاسِ أَجْمَعِينَ عَلَى مَنِ اسْتَحَلَّ مِنْ مَالِنَا دِرْهَماً[كمال الدين، ج2، ص522].
9- قَالَ صَاحِبُ الزَّمَانِ(ع):مَنْ أَكلَ مِنْ مَالِنَا شَيئاً فَإِنَّمَا يأْكلُ فِي بَطْنِهِ نَاراً وَ سَيصْلَى سَعِيراً[كمال الدين، ج2، ص520].
1- قَالَ الصَّادِقُ(ع):مَنْ زَعَمَ أَنَّ الْإِمَامَ يحْتَاجُ إِلَى مَا فِي أَيدِي النَّاسِ فَهُوَ كافِرٌ إِنَّمَا النَّاسُ يحْتَاجُونَ أَنْ يقْبَلَ مِنْهُمُ الْإِمَامُ[كافى، ج1، ص537].
-وَيلٌ لِلْمُطَفِّفِينَ
طبق برخى از روايات كسانى هستند كه هنگام پرداخت خمس، كم مىدهند.
قَالَ الصَّادِقُ(ع)فِي قَوْلِهِ عَزَّ وَ جَلَّ وَيلٌ لِلْمُطَفِّفِينَ:يعْنِي النَّاقِصِينَ لِخُمُسِك يا مُحَمَّدُ[تأويل الآيات الظاهرة، ص747].
قَالَ أَمِيرُ الْمُومِنِينَ عَلِي بْنُ أَبِي طَالِبٍ(ع):من تيقن أن الله مخلف ما ينفقه لم يمسك عن الإنفاق[إرشاد القلوب، ج1، ص138].
منبع : توشه تبلیغ حجه الاسلام و المسلمین قرائتی