محور : توشه تبلیغ
گرد آورنده : نویسنده وبلاگ
1. مصارف زكات
1ـإِنَّمَا الصَّدَقاتُ لِلْفُقَراءِ وَ الْمَساكينِ وَ الْعامِلِينَ عَلَيها وَ الْمُولَّفَةِ قُلُوبُهُمْ وَ فِي الرِّقابِ وَ الْغارِمِينَ وَ فِي سَبِيلِ اللّهِ وَ ابْنِ السَّبِيلِ فَرِيضَةً مِنَ اللّهِ وَ اللّهُ عَلِيمٌ حَكيمٌ[توبه، 60].
ـ فقرا به حسب روايات نادارانى هستند كه چندان در تنگنا قرار نگرفتهاند تا سئوال كنند، ولى مساكين به نادارانى كه سائلند مىگويند.
ـ امام باقر(ع)فرمود: زكات بر صاحب حرفه و كسي كه قوّه كار و اعضاي سالم دارند، حلال نيست.[وسائل؟؟]
ـ از امام كاظم(ع)پرسيدند: مخارج شخصى را ديگرى از فاميل مىدهد. آيا او مىتواند براى توسعه زكات بگيرد؟ فرمود: عيبى ندارد.
ـ زكات بر كسى كه خرج سال را دارد نبايد داد و زكات فطره دادن بر چنين شخصى واجب است.[وسائل، ص184].
2ـفى تحرير الوسيلة امام خمينى: و الثانى (المسكين) اسوء حالا من الاول و هم الذين لا يملكون مؤنة سنتهم اللائقة بحالهم لهم و لمن يقومون به لا فعلا و لا قوة.
ـ به فقرائى كه در اثر تن پرورى فقيرند، هرگز:
قال فى التحرير: لو كان قادر على الاكتساب لكن لم يفعل تكاسلا فلا يترك الاحتياط بالاجتناب عن اخذها و اعطاءها اياه بل عدم الجواز لا يخلوا من قوة. كسانى كه مىتوانند بدون مشقت حرفهاى را فرا گيرند و از آن امرار معاش كنند، لازم است آن حرفه را فرا گيرند...[تحرير].
...در شناسائى فقير گمانى كه از ظاهر حال به دست آيد، كافى است و لباس و منزل و مركب مانع فقر و دادن زكات نيست.[تحرير].
3ـوَ الْعامِلِينَ عَلَيها
و ان كانوا اغنياء لاجل عملهم[تحرير]
4ـوَ الْمُولَّفَةِ قُلُوبُهُمْ
الكفار و المسلمون الذين عقائدهم ضعيفة[تحرير]
5ـوَ فِي الرِّقاب
المكاتب العاجز عن اداء مال الكتابة و غيرهم[تحرير]
6ـوَ الْغارِمِينَ
الذين علمتهم الذيون فى غير معصية و لا اسراف[تحرير]
7ـوَ فِي سَبِيلِ اللّهِ
المصالح العامة كايجاد القنطره و الشوارع و دفع الفتن و تعظيم شعائر و علو كلمة الاسلام لا مطلق القربات كالاصلاح بين الزوجين و الولد و الوالد[تحرير]
8ـوَ ابْنِ السَّبِيل
اذا كان سفره مباحا[تحرير؟؟]
رُوِي عَنْ عَلِي بْنِ مُحَمَّدٍ وَ مُحَمَّدِ بْنِ عَلِي الرِّضَا (ع) أَنَّهُمَا قَالَا: "مَنْ قَالَ بِالْجِسْمِ فَلَا تُعْطُوهُ مِنَ الزَّكاةِ وَ لَا تُصَلُّوا وَرَاءَهُ"[تهذيب الاحكام، ج3، ص283].
قَالالرِّضَا(ع):مَنْ قَالَ بِالْجَبْرِ فَلَا تُعْطُوهُ مِنَ الزَّكاةِ شَيئاً وَ لَا تَقْبَلُوا لَهُ شَهَادَةً أَبَداً[بحار الانوار، ج101، ص315].
2. حرمت مصرف درغير مورد خودش
رُوِي عَنْ عَلِي بْنِ مُحَمَّدٍ وَ مُحَمَّدِ بْنِ عَلِي الرِّضَا (ع) أَنَّهُمَا قَالَا: "مَنْ قَالَ بِالْجِسْمِ فَلَا تُعْطُوهُ مِنَ الزَّكاةِ وَ لَا تُصَلُّوا وَرَاءَهُد"[تهذيب الاحكام، ج3، ص283].
قَالالرِّضَا(ع):مَنْ قَالَ بِالْجَبْرِ فَلَا تُعْطُوهُ مِنَ الزَّكاةِ شَيئاً وَ لَا تَقْبَلُوا لَهُ شَهَادَةً أَبَداً[بحار الانوار، ج101، ص315].
1ـ عَنْ أَبِي عَبْدِ اللَّهِ(ع)قَالَ:تُعْطِيهِ مِنَ الزَّكاةِ حَتَّى تُغْنِيهُ[كافى، ج3، ص548].
2ـيتَزَوَّجُ بِهَا وَ يحُجُّ مِنْهَا[كافى، ج3، ص556].
3ـ عَنْ أَبِي الْحَسَنِ مُوسَى(ع)قَالَ:أَغْنِهِ إِنْ قَدَرْتَ أَنْ تُغْنِيهُ[كافى، ج3، ص548]
ـلا تجوز الصدقة على غنى و لا على ذى مرة سوى
صدقه بر توانگر و تواناى درست اندام، جايز نيست.
ـ قَالَ رَسُولُ اللَّهِ(ص):مَلْعُونٌ مَنْ أَلْقَى كلَّهُ عَلَى النَّاسِ[كافى، ج5، ص72].
ـ گدايى نزد پيامبر آمد. حضرت يك درهم به او داد و فرمود: ريسمانى بخر و هيزم كشى كن و فرمود:لئن يحتطب الرجل على ظهره فيبيعه و يستغني به و يتصدق بفضله خير من أن يسأل رجلا آتاه الله من فضله فيعطيه أو يمنعه إن اليد العليا خير من اليد السفلى[مجموعه ورام، ج2، ص229].
منبع : توشه تبلیغ حجه الاسلام و المسلمین قرائتی