1
الصفار قال: حدّثنا عباد بن سلیمة عن سعید بن سعد عن صفوان بن یحیى عن أبى الحسن الرضا علیه السلام فى قول الله تعالی «و إنّه لذکر لک و لقومک و سوف تسئلون» قال: نحن هم.
زخرف /44. بصائر الدرجات 57.
الصدوق قال: حدّثنا الحسین بن إبراهیم بن أحمد بن هشام المکتّب رضى الله عنه قال: حدّثنا أبوالحسین محمّد بن جعفر الکوفى الأسدىّ، قال: حدّثنا محمّد بن إسماعیل البرمکى قال: حدّثنا الحسین بن الحسن، عن بکر بن صالح عن الحسن بن سعید، عن أبى الحسن الرضا علیه السلام فى قوله عزّوجلّ«یوم یکشف عن ساق و یدعون إلی السجود» قال: حجاب من نور یکشف فیقع المؤمنون سجّداً و تدمج أصلاب المنافقین فلایستطیعون السجود.
قلم / 42. عیون اخبار الرضا 1/ 120-121
الصدوق قال: حدّثنا علىّ بن أحمد بن محمد بن عمران الدقاق، قال: حدّثنا محمّد بن هارون الصوفی، قال: حدّثنا عبیدالله بن موسی الرویانى، قال: حدّثنا عبدالعظیم ابن عبدالله بن علىّ بن الحسن بن زید بن الحسن بن علىّ بن أبى طالب علیه السلام، عن إبراهیم بن أبى محمود، قال: قال علىّ بن موسی الرضا علیه السلام فى قول الله عزّوجلّ:«وجوه یومئذ ناضرة إلی ربّها ناظرة» قال: یعنى مشرقة تنتظر ثواب ربّها.
قیامت / 22-23. عیون اخبار الرضا1/ 114-115.
علىّ بن إبراهیم قال: حدّثنا محمّد بن جعفر، قال: حدّثنا محمّد بن أحمد عن القاسم بن محمّد قال: حدّثنا إسماعیل بن علی الفزارى عن محمّد بن جمهور عن فضالة بن أیّوب، قال: سئل الرضا علیه السلام عن قول الله عزّوجلّ «قل أرایتم إن أصبح ماؤکم غوراً فمن یأتیکم بماء معین» فقال: (ماؤکم) أبوابکم أى الأئمّة علیهم السلام، و الأئمّة أبواب الله بینه وبین خلقه، (فمن یأتیکم بماء معین) یعنى بعلم الإمام.
ملک / 30. تفسیر قمّى 2 / 379.
الصدوق قال: حدّثنا أبوالحسن محمّد بن عمرو بن علىّ بن عبدالله البصرى بإیلاق قال: حدّثنا أبوعبدالله محمّد بن عبدالله بن أحمد بن جبلة الواعظ، قال: حدّثنا أبوالقاسم عبدالله بن أحمد الطائى، قال: حدّثنا أبى قال: حدّثنا علىّ بن موسی الرضا علیه السلام قال: حدّثنا موسی بن جعفر، قال: حدّثنا جعفر بن محمّد، قال: حدّثنا محمّد بن علىّ قال: حدّثنا علىّ بن الحسین قال:
الصدوق قال: حدّثنا محمّد بن إبراهیم بن أحمد بن یونس المعاذى، قال: حدّثنا أحمد بن محمّد بن سعید الکوفىّ الهمدانىّ، قال: حدّثنا علىّ بن الحسن بن علىّ بن فضال عن أبیه قال: سألت الرضا علىّ بن موسی علیه السلام عن قول الله عزّوجلّ «و جاء ربّک و الملک صفّاً صفّاً» فقال: إنّ الله عزّوجلّ لایوصف بالمجىء و الذّهاب تعالی عن الانتقال، إنّما یعنى بذلک و جاء أمر ربّک و الملک صفّاً صفّاً
توحید صدوق 162, و آیه در سوره فجر/ 22.
1
علىّ بن إبراهیم قال: حدّثنى أبى عن الحسین بن خالد عن أبى الحسن الرضا علیه السلام قال: قلت له: أخبرنى عن قول الله «و السّماء ذات الحبک» فقال: هى محبوکة إلی الأرض – و شبّک بین أصابعه - فقلت: کیف تکون محبوکة إلی الأرض و الله یقول: رفع السّماء بغیر عَمَد ترونها؟ فقال: سبحان الله ألیس یقول بغیر عمد ترونها؟ فقلت: بلى، فقال:
1
الصدوق قال: حدّثنا محمّد بن علىّ بن ماجیلویه قال: حدّثنا محمّد بن یحیى عن حنظلة عن میسر، قال: سمعت أباالحسن الرضاز یقول: لا یرى منکم فى النّار إثنان لا والله و لاواحد، قال: قلت: أین ذا من کتاب الله فأمسک هنیئة؟ قال: فإنى معه ذات یوم فى الطواف، إذ قال: یا میسر أذن لى فى جوابک عن مسألتک کذا. قال: قلت: فأین هو من القرآن؟ فقال: فى سورة الرحمن، و هو قول الله عزّوجلّ «فیومئذٍ لایسئل عن ذنبه [منکم] إنس و لاجانّ» فقلت له: لیس فیها (منکم) قال: إنّ اوّل من قد غیّرها ابن أروى و ذلک أنّها حجّة علیه و علی أصحابه، و لو لم یکن فیها (منکم) لسقط عذاب الله عزّوجلّ عن خلقه، إذا لم یسأل عن ذنبه إنس و لاجانّ فمن یعاقب الله إذاُ یوم القیامة.
الرحمن / 39. فضائل الشیعة1/ 41-42